العصر الحالى قد شهد ظهور العديد من الجرائم والقضايا الحديثةومن اسباب ذلك التقدم العلمى والتكنولوجى للحياة والمعدات المساعدة ولكن تحت اى ظرف الجريمة هى الجريمة مهما حدثلها من تطور ولابد منكشف الجريمة ومرتكبها تحت اى ظرف مهما بلغ شدة ذكائه فليس هناكمايسمى بالجريمة الكاملة هذا مصطلح خاطىء والحقيقة هى اننا من انشئناهذه الفكرة والمقولة وعملنا عليها فمهما زاد ذكاء الجرم والمجرم المرتكبللجريمة فلا بد وان يترك خلفه دليل هذا الدليل لا يمكن لنا الشعور والمعرفةالكاملة له الا ونحن فى تركيز واسترخاء للاعصاب حتى يمكننا السيطرة على الامورالتى تتعلق بهذه الجريمة وادراك مايمكن نسيانه فبدايةالخيط للوصولللجريمة ومرتكبها مهما كانت بساطة هذا الامر فنظرية تحليل الامور ومطابقتهااولها هى الامور البسيطة التى يعتقد العامة انها ليس لها اى اهمية اوفائدةواخيراالامور البسيطة هى التى توصلنا الى المعقدوالسهل دائما هو بداية الصعب والوصول للغاية المبتغاةبسم الله الرحمان الرحيم ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) صدق الله العظيم
امضاء
بهاء البطاط
المحامى
شعارنا
من عرف الحق عز عليه ان يراه مهضوما
فى العصر الحالى ظهرت بعض الجرائم التى يعانى منها المجتمع المصرىوهذه الجرائم اصبحت وليدة الحيلة والنصب على الافراد وفرض سياسةالضغط على الانسان والشخص لاجباره على امر ما لا يريد عمله بارادتهوهذه الجرائم التى تأرق العديد من الناسودائما يبحثون عن وجود حل لهاومن امثلة هذه الجرائم والتصرفات الغير قانونيةظاهرة التقارير الطبية وتلفيق القضايابهاظاهرةالشيكات وايصالات الامانة المزورةظاهرة الزواج العرفى واضراره والخلوص منهظاهرة الاحكام الغيابية وعدم اعلانالشخصظاهرة النصب والاختيال وطرقه العديدةظاهرة نقل الملكية بطرق الغش والتدليسوغيرها من الظواهر التى باتت تأرقالخاصة والعامةفى موقعنا المحامى والعصر الحديثنناقش هذه الظواهر وكيفية الخلاص منهاوالبراءة والدفوع القانونية امام المحاكم ضد هذه الجرائموعرض القضايا وحلها بداخل الموقعنعدكم بذلك
مع تحياتى
بهاء البطاط
المحامى

إرسال تعليق